السبت، 28 مارس 2015

و على نياتكم ترزقون





أصطحبها معه لمحل الهدايا
و قال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك
شعرت بالغيره بداخلها
أختارت أقل هدية قيمة و شكل و قام هو بتغليفها
...... و بالمساء أتى إلى زوجته و قدم لها الهديه التي أشترتها
و أخبرها أني أحببت أن تشترين هديتك
بنفسك لتكون كما تحبينها
أصيبت بـ أحباط لأنها لو أحبت لغيرها ما تحب لنفسها لكانت هديتها أجمل
"
و على نياتكم ترزقون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه مقالة متشائمة ، بعث بها إليّ صديق متأدب ، هو يوسف من النوفلية ، قد قرأ لي شيئاً من قبل ، وطلب إصلاح نحوها ونشرها . وقد بذلت جهداً ف...